الحصري ازدهار سوق الأسهم باكستان يحقق وصول الموظفين إلى بيانات التداول

حصريا: ازدهار سوق الأسهم باكستان تحقق في وصول الموظفين إلى بيانات التداول بواسطة كاثرين Houreld اسلام اباد (رويترز) - بورصة كراتشي الباكستانية تحقق فيما اذا كانت الموظفين استفادت من سنوات من الوصول غير المصرح به للبيانات التداول في الوقت الحقيقي في السوق التي تصاعدت أكثر من 450 في المئة منذ عام 2009. جاء خرق محتمل للضوء بعد أن اتهمت اثنين من المخبرين كبار الموظفين من الوصول إلى البيانات الحساسة التداول عبر شبكة آمنة والوصول إلى رسائل البريد الإلكتروني دون إذن، وفقا لوثائق سرية اطلعت عليها رويترز. وأعرب بعض أعضاء المجلس عن قلقهم وصول يمكن أن يسمح للموظفين للاستفادة لأنهم كانوا يعرفون من الشراء والبيع الفردية أوامر، وتظهر الوثائق. أي اقتراح بأن الموظفين قد استفادت بشكل غير قانوني من الوصول إلى بيانات السوق في الوقت الحقيقي يقف لتوجيه ضربة إلى الكويت للأوراق المالية، حيث حول تقام ثلث أسهم متاحة بحرية للمستثمرين الأجانب. وقال العضو المنتدب الكويت للأوراق المالية نديم نقفي لرويترز في أول اعتراف علني من خرق محتمل ان التحقيقات جارية حول ما إذا كان أي من الأفراد استفاد. "كان تركيزي الأساسي من يوم واحد أمن البيانات"، قال. "نزاهة تبادل تعتمد على هذا." وتبلغ القيمة السوقية من 54 مليار $، وسوق الكويت للأوراق المالية هو ثالث أصغر في آسيا بالدولار الأمريكي بين تلك ترصد يوميا عن طريق تومسون رويترز. فقط فيتنام وسريلانكا هي أصغر. في العام الماضي، وارتفع مؤشر بورصة كراتشي 100 38٪ بالدولار الأمريكي، مما يجعلها 10 الأفضل أداء سوق الأوراق المالية في العالم. ارتفع المؤشر إلى مستوى قياسي بلغ أكثر من 27200 نقطة في يناير من أقل من 5000 نقطة في أوائل عام 2009. التحقيق وقال الاستشارات الباكستانية Sidat شركة هايدر مرشد شركاء، الذي طلب منه التحقيق من قبل الكويت للأوراق المالية في تقرير صدر في ديسمبر كانون الاول ان موظفي تقنية المعلومات من كبار كانوا قادرين على قراءة رسائل البريد الإلكتروني الموظفين ومراقبة الصفقات التي تتم من خلال نظم آمنة في الوقت الحقيقي. وقال البيان "بعض موظفي تقنية المعلومات" كان هذا الوصول، دون إعطاء رقم دقيق. يمكن لهذه الأعضاء من موظفي مراقبة أرقام بطاقات الهوية الفريدة الفردية التي تتبع النشاط التجاري. وأشار التقرير أيضا إلى أن مدير المدير السابق عدنان أفريدي، كان الوصول إلى بيانات التداول من هذا القبيل. وقال ان هذا لفرق مراقبة الأسواق وذكرت له. "لم يكن هناك مخالفات" وقال لرويترز. "وكان من الأعلاف المتاحة لجهاز الكمبيوتر الخاص بي حتى أتمكن من معرفة ما إذا كان هناك أي شيء نحن بحاجة إلى اتخاذ إجراء بشأن". وأشار افريدي انه منذ الاصلاحات سنت في العام الماضي، والعضو المنتدب لبورصة الكويت لم يعد مسؤولا عن مراقبة السوق. شهدت رويترز تقرير للاستشارات ودقيقة بورصة الكويت من اجتماعات مجلس الإدارة حيث تمت مناقشة هذه المسألة. وثائق سرية. لم الاستشارات تقم بالتحقيق ما إذا كان الموظفون قد تلاعبت في السوق. بدلا من ذلك، كان يطلب منها التعرف على المخبرين ومصادقة مطالباتهم. وقال نقفي انه يحقق الآن ما إذا كان الموظفون قد استفادت من بيانات. وقال انه من المتوقع فريقه إلى إصدار تقرير عن نتائجها إلى مجلس الكويت للأوراق المالية خلال أسبوعين. وقال ان الشركة الاستشارية أيضا إصدار تقرير آخر قبل مارس مع توصيات للترقيات أمن نظم الكويت للأوراق المالية. وقال تقرير للاستشارات وقال إن بورصة الكويت لا تحتفظ حذف رسائل البريد الإلكتروني ولم تقم بتسجيل الذي كان الوصول إلى رسائل البريد الإلكتروني أو بيانات التداول، مما يجعل من الصعب العثور على دليل على التلاعب. وخلص التقرير إلى أن الموظفين ويبدو أنه يميل باتجاه آخر إلى التحقيق وربما الملفات المحذوفة. ورفض Sidat شركة هايدر مرشد شركاء التعليق. وتشير محاضر اجتماعات مجلس إدارة بورصة الكويت أن أفراد كانوا قلقين من خرق محتمل. "الأشخاص مطلعا على مثل هذه المعلومات قد يكون متورطا في تشغيل الأمامي" وقال محمد سهيل، محضر اجتماع عرض 12 ديسمبر. المواجهة الجارية هو عندما المطلعين مع المعرفة المتميزة جعل التجارة استنادا إلى المعلومات في وقت مبكر أو في وقت واحد. أنه من غير القانوني في باكستان. أعرب عضو مجلس إدارة آخر، كمال أفسار، عن قلقها من أن خرق أمني قد ساهمت في انهيار سوق الأسهم عام 2008، والتي قضت ثلثي من قيمة سوق الأسهم. وقال "كانت بيانات السوق لايف مرئية للأشخاص مختارين الذي من الممكن أن يؤدي إلى التلاعب في السوق"، وقال في اجتماع 9 ديسمبر، وفقا لدقائق. "وإذا توسع التحقيق، قد توفير مزيد من الإفصاح". لم أفسار وسهيل لم تستجب لعدة طلبات للتعليق. تظهر الدقائق التي العديد من الموظفين زيارتها حصولهم على تأمين أنظمة الملغاة، تم جلب مستشارين خارجيين في تعزيز أمن أنظمة الكويت للأوراق المالية وتم شكر المخبرين، وليس منضبط. "أنا لا أؤمن في السماح عما سلف الله عما سلف"، وقال نقفي. واضاف "اذا استغلال الناس والنظام، ونحن سوف تجد لهم." لكن لجنة الأوراق المالية والبورصة في باكستان (SECP) متعثرة بسبب نظام القانوني البطيء في السعي عقوبات قاسية على المخالفين. إذا المسابقة اتهم الغرامات، ويمكن أن الحالات تستمر لسنوات، تقول. ومع ذلك، يقول النقاد SECP ديه القوى الأخرى، بما في ذلك منع المحتالين من التداول، والتي نادرا ما يستخدم. (الإبلاغ من جانب كاثرين Houreld: التحرير من قبل نيل Fullick)